من مسجد الفتح مرورا بميدان رمسيس، وحتى ميدان عبد المنعم رياض بعد صلاة العشاء مباشرة، حيث وقعت موقعة الجمل. مؤكدون على أن هذا الحدث هو الأشهر فى الثورة، والذى كان شاهد على تجمع الثوار من كل الفصائل الوطنية، والحدث الذى ضاع فيه دماء الشهداء، فى القضاء منذ أيام وهناك سينتظرنا مفاجأة المسيرة "الشاهد الوحيد" الذى سيفهم القضاء لغته، حيث إنهم لم يفهموا لغة الشهود، ولا الأدلة التى قدمت لهم فى المحكمة، لذا قررنا أن نأتى لهم بشاهد آخر لعلهم يفهمون شهادته .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق